بروفايل

شوه وجهها زوجها لأنها أجهضت طفله والحكايات كانت تنقذها من الموت.. أدوار مميزة للفنانة سلاف فواخرجي وتجربتها في بكرا أحلى وحرائر

شوه وجهها زوجها لأنها أجهضت طفله والحكايات كانت تنقذها من الموت.. أدوار مميزة للفنانة سلاف فواخرجي وتجربتها في بكرا أحلى وحرائر

ايفا بوست – فريق التحرير

سلاف فواخرجي، واحدة من الفنانات السوريات الشهيرات، اللواتي أبدعن في مجال الفن، من خلال شخصيات مميزة قدمتها على الشاشة، إليكم البعض منها:

سماهر في الولادة من الخاصرة

تظهر الفنانة سلاف في مسلسل الولادة من الخاصرة كسيدة مثقفة، وصاحبة جمال وذكاء، تعمل كمهندسة وتكتب الشعر.

تتزوج من شخص اسمه رؤوف، الذي تتعرف عليه من خلال عملها، ثم تحمل منه، لتكتشف فيما بعد أنه يعمل مع المخابرات والأمن.

ورتبته مقدم، كما تنصدم بأفعاله القاسية، فتجهض ابنها منه، ثم يخطفها ويخطف والديها ومعهم الطبيب الذي أجرى الإجهاض.

كما يشوه رؤوف وجه سماهر، ويموت والدها بسبب ظروف الاحتجاز، وبعد أن يطلق سراحه، تفضحه عن طريق أمسية شعرية.

كما تنفضح جميع ملفات الفساد المتورط بها، ويتم سجنه، ثم تكتب عنه عمل درامي، كما تعالج وجهها وتعود لحياتها الطبيعية.

خجو في بكرا أحلى 

أما في مسلسل بكرا أحلى، تظهر بدور الفتاة البسيطة المخطوبة لابن خالتها محي الدين، وتحبه لدرجة الجنون.

لكنه يتخلى عنها من أجل فتاة ثرية، فيتركها لتنصدم أكبر صدمة في حياتها، وتظل تنتظره حتى يعود إليها.

ثم يرغمونها أهلها على أن تتزوج شخص بعمر والدها، علاوة على ذلك متزوج من سيدتين قبلها، واسمه أبو سليم.

بعدها يقرر أبو سليم السفر خارج البلاد، ويصطحب معه خجو، أما محي الدين يدخل السجن لأنه يضرب زوجته الثرية على عينها.

شهرزاد في شهرزاد الحكاية الأخيرة

شكلت فواخرجي ثنائية مع الفنان جهاد سعد في مسلسل شهرزاد الحكاية الأخيرة، وكانت عبارة عن فتاة ذكية وجميلة.

تظهر تلك الفتاة في زمن ملك لا يمتلك ثقة بالنساء، فحبيبته خانته، واختارت شقيقه بدلا منه، كما فعلت زوجته ذلك، فقتلها.

وصار يتزوج النساء، ثم يقطع رؤوسهن في اليوم التالي من الزفاف، ثم تقرر شهرزاد التدخل بحكمتها، علها توقف ما يحصل.

فتعرض نفسها عليها، وبعد كل ليلة وقبل أن يحين موعد قطع رأسها، تشغله بحكاية من حكاياتها، إلى أن يتعلق بها ويحبها.

بسيمة في حرائر

كما تؤدي الممثلة سلاف دور السيدة المستقلة والقوية “بسيمة” في مسلسل حرائر، والتي يموت زوجها بمرض السكري.

بعد أن أنجبت منه ابنتين، ثم يلتهم شقيق زوجها “صبحي” نصيبهن من الإرث، فتضطر بسيمة للعمل كطباخة في أحد البيوت.

ثم تقوم بتطريز القماش، وتتعرف على سيدات مثقفات، اللواتي يفتحن بصرها على الكثير من الأمور، فتصبح أقوى.

وتضع بسيمة بناتها في المدرسة، بالرغم من أن ذلك ممنوع بالنسبة للمجتمع المحيط، كما تتمكن من تأمين عمل يعيلها.

بعدها تغرم بشاب عبدو، والذي ينسحر بجمالها وشخصيتها، فيطلبها للزواج، وتقابل عرضه بالقبول.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى