سلوى خطاب .. محطات من حياة فنانة برعت في التمثيل ونجحت في تقديم موهبتها

سلوى خطاب .. محطات من حياة فنانة برعت في التمثيل ونجحت في تقديم موهبتها

إيفا بوست – فريق التحرير

سلوى خطاب فنانة مصرية نجحت في تقديم موهبتها وبراعتها في التمثيل على الوجه الأمثل للجمهور من خلال أدوارها المتنوعة والمختلفة

شاركت في أكثر من مئة عمل متنوع بين السينما والتلفزيون والمسرح خلال مسيرتها الفنية على مدى أربعين عام.

تزوجت من مخرج سينمائي وكانت سبباً في اعتناقه الإسلام رغم أن هذه الجيزة لم تدم إلا 3 سنوات وانتهت بالطلاق.

عمل موقع إيفا بوست لكم على رصد أبرز المحطات من حياة الفنانة سلوى خطاب فتابعوا القراءة حتى النهاية لمعرفتها.

مولدها ونشأتها:

هي سلوى محمد مرسي خطاب ولدت في مدينة القاهرة في السادس والعشرين من فبراير عام 1959م.

تلقت علومها الابتدائية والثانوية في القاهرة ثم التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية فيها ودخلت المجال المهني مباشرة.

تزوجت من المخرج السينمائي المشهور أسامة فوزي وكان الزيجة سبب أساسي في اعتناقه الإسلام رغم أنه تم الطلاق بعد 3 سنوات.

بدايتها الفنية:

ظهرت للمرة الأولى في السينما عام 1978 من خلال فيلم “عيب يا لولو يا لولو عيب” وهو من بطولة عادل إمام.

ثم شاركت في الفيلم الدرامي الاجتماعي “عشاق تحت العشرين” وفي فيلم “الثعالب الصغيرة” والمسلسل التلفزيوني البوليسي “الفندق”.

تعافتت عليها العروض وقدمت العديد من الأعمال الفنية في التلفزيون فشاركت في مسلسل “الثأر قبل الحب أحياناً” و”الامتحان”.

بالإضافة إلى “هند والدكتور نعمان” و”كسبنا القضية” و”المنعطف” و”الساقية تدور” و”مملكة إبليس” و”سك على أخواتك”.

كما ظهرت في مسلسل “إزي الصحة” و”أزمة نسب” و”نيللي وشريهان” و”البيوت أسرار” و”جبل الحلال” و”البلطجية” وغيرها.

كان لها أيضاً العديد من الأعمال في السينما فظهرت بفيلم “دماغ الشيطان” و”يا تهدي يا تعدي” و”اللي اختشوا ماتوا”.

بالإضافة إلى ظهورها في فيلم “فتاة المصنع” و”الساحر” و”عفاريت الاسفلت” و”الرجل الشرس” و”طريق الشر” وغيرها.

واستطاعت أن تلفت الأنظار لموهبتها وتمكنت من استقطاب اهتمام الجمهور السينمائي والتلفزيوني والمصري والقائمين عليه.

علاقتها بزوجها:

تحدثت عن علاقتها بزوجها السابق فوصفتها بأنها علاقة تضمنت كافة أنواع العلاقات من صداقة وأخوة وحب.

وتحدثت عن الغيرة اللطيفة فقالت بأنها مقبولة ولكن إذا زادت عنحدها ووصلت إلى المجال السيطرة فلا يمكنها تقبلها.

وأردفت أن الغيرة المفرطة والأنانية وحب السيطرة هي صفات كفيلة بإنهاء كل علاقة مهما كانت.