بروفايل

غير محظوظة بالحب أبدا وعائلتها ترفض تزويج الفتيات.. تجارب درامية للفنانة ليلى سمور وحكايتها في باب الحارة

غير محظوظة بالحب أبدا وعائلتها ترفض تزويج الفتيات.. تجارب درامية للفنانة ليلى سمور وحكايتها في باب الحارة

ايفا بوست – فريق التحرير

جسدت الفنانة ليلى سمور العديد من الشخصيات الدرامية خلال مسيرتها الفنية، خلال هذا التقرير نسرد لكم قصص البعض منها:

فوزية في باب الحارة 

يشار إلى أن أول من جسد شخصية فوزية في مسلسل باب  الحارة، كانت ليلى سمور، والتي شكلت ثنائية مع الفنان محمد خير الجراح.

وكانت عبارة عن سيدة تعيش مع زوجها أبو بدر الذي يخاف منها كثيرا، وتتمنى أن يصبح رجلا له مكانته وهيبته بالحارة.

ولديها منه ولد وحيد اسمه بدر، يصل لفوزية بأحد الأيام خبر أن سعاد (أم عصام) جارتها بالحارة تتكلم عنها بسوء، وذلك عن طريق فريال.

فتشتاط غضبا وتقرر أن تدمر لها منزلها، وتتفق مع فريال ضد سعاد، فتجعل ابنها يرمي القمامة أمام باب بيت أبو عصام.

ثم تسكب مياه قذرة على غسيلهم، والأمر الذي يسهل عليها ذلك، هو أن منزلها بجانب منزلهم، وأسطح المنازل مجاورة لبعضها.

فتدخل سعاد معها بجدال، ثم تتطلق من زوجها الذي يسمع الأصوات العالية ويوبخ زوجته، بسبب ما حصل.

ثم تغيب الفنانة ليلى عن الموسم الثالث من العمل، ويحل محلها الفنانة شكران مرتجى التي تستمر بأداء ذلك الدور حتى الموسم التاسع منه.

روعة في قتل الربيع 

كما أدت الممثلة ليلى دور روعة في مسلسل قتل الربيع، وكانت سيدة مسافرة إلى دبي، تلتقي بشاب اسمه وائل.

والذي كان مسافرا إلى هناك بهدف العمل، حيث أنه طبيب، وهدفه أن يؤسس نفسه، فتعجب به من النظرة الأولى.

وكان حينها حزينا لأنه ترك حبيبته والتي تحمل أيضا اسم روعة، وتحاول السيدة المسافرة أن تفتتح حديث مع وائل.

ثم بعد أن الكلام معه، تعطيه رقم هاتفها وتطلب منه أن يتواصل معها، بعد أن تستقر في دبي، تحاول التقرب منه.

أحيانا تدعوه إلى سهرات بمطاعم دبي، كما تتواصل معه، لكنها تنصدم عندما تعلم أنه مرتبط عاطفيا.

خاصة أنها كل ما حاولت أن تعيش قصة حب مع شخص يكون مرتبط، لكن وائل يقنعها أن تنتظر نصيبها ولا تيأس.

ثم يعود وائل إلى سوريا بعد أن يجمع المال الذي يريد، مخططا للارتباط بحبيبته، ويشكل رحيله غصة في قلب روعة.

بديعة في وردة لخريف العمر

كما جسدت سمور دور بديعة في مسلسل وردة لخريف العمر، وكانت عبارة عن فتاة تعيش مع شقيقتيها ربيعة ومطيعة.

ولسوء حظ تلك الفتاة، فإنها تعيش في كنف عائلة “بيت رسلان ٱغا” ترفض تزويج الفتيات كي لا يضيع الإرث.

وتمضي وقتها بأعمال البيت، وبتلبية طلبات الٱغا شقيقهم الأكبر “محمود”، ثم تتعرض العائلة للعديد من المشاكل.

منها هرب ربيعة، ثم يترك محمود البيت، كما تصاب مطيعة بالجنون، ويتم سحبها إلى مشفى المجانين.

ثم يتقدم شاب لخطبة بديعة، وهو بدران الذي يعمل كسائق لدى عائلتها، بالبداية ترفض والدتها، فيما بعد تتراجع عن قرارها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى