انطوانيت نجيب تكشف عن آخر أخبار خلافاتها مع نضال الأحمدية واسماعيل تمر.. والبعض انتقدني دون معرفة الحقيقة!
انطوانيت نجيب تكشف عن آخر أخبار خلافاتها مع نضال الأحمدية واسماعيل تمر.. والبعض انتقدني دون معرفة الحقيقة!
إيفا بوست _ فريق التحرير
كشفت الفنانة السورية أنطوانيت نجيب عن معاناتها في الفترة الأخيرة بسبب تداول أخبار كاذبة عنها في منصات التواصل الاجتماعي من قبل البعض.
وتبعا لما رصده موقع أوطان بوست فإن نجيب تمت استضافتها في برنامج شو القصة للإعلامية اللبنانية رابعة الزيات.
وقالت الممثلة انطوانيت أن العديد من الناس في سوريا يحبونها من شرائح مختلفة، كما يقدرون عطاؤها الفني.
لكن تداول أخبار وتصريحات كاذبة عنها، حرض البعض عليها، وجعلهم ينتقدونها ويشتمونها ظلما دون أن يعرفوا حقيقة تلك الأخبار.
خلافها مع نضال الأحمدية واسماعيل تمر
وأضافت نجيب أنها سبق وعاتبت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية بسبب نشر مجلة الجرس أخبار كاذبة عنها وعن ابنتها.
لكن الأحمدية دافعت عن نفسها بأن الخبر تم كتابته ونشره دون معرفتها أو استشارتها، كما اعتذرت لها.
لينتهي فيما بعد الخلاف بينهما على الفور، خاصة أن نجيب مسالمة على حد تعبيرها و لا تحب الدخول بمشاكل مع أحد.
وعن خلافها مع اسماعيل تمر التي وجه لها شتائم لاذعة، فإنها طالبته بأن يعتذر منها بشكل علني، ولا يوجد لديه مانع من القيام بذلك.
حقيقة خلافها مع اسماعيل تمر
يشار إلى أن نجيب ظهرت بلقاء مع قناة الجديد، وهاجمت اللاجئين السوريين بلبنان، كما وصفتهم بالخونة.
وبررت للبنانيين سبب تضايقهم من السوريين في لبنان، معتبرة هروب اللاجئين من سوريا أمرا معيبا.
كما قالت إنها عندما تتواجد في شتورا وجونية (مناطق لبنانية) وتلتقي بنازحين سوريين تطلب منهم الابتعاد عنها وعن سيارتها.
وأضافت متهمة إياهم بنكران الجميل :”بصقوا في الصحن الذي أكلوا منه”، في نفس الوقت تمنت أن يعودوا إلى حضن الوطن.
ليرد عليها مطرب الراب اسماعيل تمر والذي لجأ إلى لبنان في ظل الحرب بسوريا، مدافعا عن السوريين في لبنان.
حيث أكد أنهم يعيشون من كدهم وعرق جبينهم، وليس من فضل اللبناني، ثم توجه بالحديث إليها مستعملا كلمات قاسية جدا، فقال:
“عملتي أكبر خيانة بحق كل إنسان سوري معتر خارج سوريا.. الخيانة بلشت من عندك، أعتقد أنو صار الوقت أن تقعدي ببيتك”.
وأضاف:”وماعاد تطلعي على الشاشة لأنو سودتي وجهنا”، والجدير بالذكر أن هذه التصريحات صدرت منذ سنوات، لكن تمت إعادة تداولها.
