أخبار الفنانين

ياسر العظمة يرد على غوار الطوشي بعد تشكيك الأخير بموهبته.. وهذه هي وجهة نظر سليم صبري

ياسر العظمة يرد على غوار الطوشي بعد تشكيك الأخير بموهبته.. وهذه هي وجهة نظر سليم صبري

إيفا بوست _ فريق التحرير

نشر الفنان السوري ياسر العظمة صاحب سلسلة مرايا الشهيرة، صورة قديمة له تجمعه بالفنانة تاح باتوك خلال دراستهم في المرحلة الثانوية العامة.

ولحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن تلك الصورة لاقت إعجاب من قبل متابعي العظمة، خاصة للإطلالة الشبابية التي ظهر فيها.

وكتب ياسر العظمة تعليقا على الصورة :”صورة تذكارية تجمعني مع تاج باتوك 63 _64 وقد كنا طلابا في الثانوية في تمثيلية”.

الصورة التي شاركها ياسر العظمة عبر صفتحة في فيسبوك

وأشار إلى أن تلك التمثيلية كان قد قدمها في إحدى حفلاته المدرسية على مسرح القباني، وأن عمر الصورة أكثر من 55 عاما.

وأضاف :”شاهدها آنذاك المخرج منذر النفوري فأعجب بها وأخرجها للتلفزيون، هي من إعدادي وتأليف الكاتب الكبير توفيق الحكيم”.

وذكر ياسر العظمة أن تلك التمثيلية حملت عنوان بين يوم وليلة، وأنها من جملة إطلالاتهم التلفزيونية الأولى.

ردود الأفعال 

لاقت تلك الصورة تفاعلا واسعا من قبل محبي ومتابعي العظمة، والذين عبروا عن حبهم له وتقديرهم للفن الذي يقدمه.

ومن بين المعلقين الفنانة السورية نسيمة ضاهر :”قديش كانت حلوة هالسيدة كل التوفيق”، كما كتب محمد الطاهر محمد: 

“التحية الك أستاذ ياسر العظمة والتحية لكل فنانين الدراما السورية الرائعة والمتألقة.. يسعد مساك أستاذنا”. 

بعض المعلقون اعتبروا أن المنشور الذي نشره الممثل ياسر هو عبارة عن رسالة موجهة للفنان دريد لحام المشهور بدور غوار الطوشي.

حيث كتب Ali Maytah: ما بيستاهل غوار الطوشي كل هالقصف يا استاذ ياسر.. الكبير كبير.. مانك مضطر تثبت شي”.

وكتب خالد الزعبي: “وبيجي المتسلق عظهرك وظهر غيرك وبقلك أنت كنت كومبارس لم هوا كان نجم. عن ابن الطوشة اتكلم”.

ويذكر أن الفنان دريد لحام ظهر بلقاءات سابقة فقال إنه غير مهتم لأمر الإقامة الذهبية في دبي ولا حتى الجنسية.

ثم أكد أنه لا يحب أن تتم مقارنته بمواطنه ياسر العظمة، لأنه عندما كان بطل في مسرحياته الأخير كان كومبارس ومساعد.

وجهة نظر الفنان سليم صبري

الجدير بالذكر سبق وكشف الفنان سليم صبري عن رأية بنظيريه العظمة ولحام، مؤكدا أن الأول يتفوق على الثاني، مؤكدا أن كلاهما من كبار النجوم.

لكن ياسر العظمة تعب كثيرا على نفسه حتى وصل إلى الحال الذي عليه من الشهرة والنجاح، وأنه شق طريقه بنفسه دون مساعدة أحد.

أما دريد لحام كان معه الفنان الراحل نهاد قلعي، والذي كان قامة فنية قوية، ودعا له بالرحمة والمغفرة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى