بدأت من ستار أكاديمي ونقلتها النوعية كانت بعد 13 عام .. مسيرة الفنانة التونسية مروى بن صغير وهذه مواصفات رجل أحلامها
بدأت من ستار أكاديمي ونقلتها النوعية كانت بعد 13 عام .. مسيرة الفنانة التونسية مروى بن صغير وهذه مواصفات رجل أحلامها
ايفا بوست – فريق التحرير
مروى بن صغير، فنانة تونسية شابة، من مواليد 31 آب عام 1988، برزت بشكل كبير عقب مشاركتها في برنامج ستار أكاديمي.
عملت الفنانة التونسية بعدة مجالات كالغناء والتمثيل والاستعراض، ونالت عدة ألقاب أبرزها فيروز تونس.
بداية مروى بن صغير الفنية كانت من خلال الموسم الرابع من برنامج ستار أكاديمي الشهير، والذي نالت فيه المركز الثاني.
بداية مروى بن صغير الفنية:
في 15 كانون الأول من عام 2006، برز اسم التونسية مروى بن صغير كإحدى المشاركات في ستار أكاديمي بموسمه الرابع.
وقد برزت موهبة بن صغير بين المشاركين، وتمكنت من الوصول إلى الحلقة الختامية للبرنامج دون أن تقف ولا مرة في خانة المهددين بالخروج.
إلا أن مسيرة بن صغير توقفت عند المركز الثاني خلف زميلتها العراقية شذى حسون، بعد تنافس شديد مع أربعة أشخاص.
واشتهرت مروى خلال مشاركتها في البرنامج بغنائها للون الطربي، وخاصة بعض أغاني السيدة فيروز، مما أكسبها لقب فيروز تونس.
أعمالها بعد ستار أكاديمي:
أخذت الفنانة التونسية مروى بن صغير بعض الوقت عقب خروجها من ستار أكاديمي قبل البدء بإصدار أعمالها الخاصة.
وامتلكت بن صغير بعد 13 عاماً من انطلاق مسيرها الفنية أرشيفاً كبيراً مليئاً بالأعمال الغنائية المميزة.
ومن أبرز الأغاني التي أدتها بن صغير بشكل منفرد، “بتكلم بجد، حياوي، بيت قلبك، عاشقين، ابي اهتمام”.
وخلال عامي 2015 و 2016 قدمت بن صغير مجموعة من الأغاني المميزة، من أبرزها “اللي راح، اطلب زهرك، ايه بعد”.
مشاركات فنية أخرى:
إلى جانب موهبتها في الغناء، شاركت بن صغير في مسلسل “جيران” الذي جمع بعض طلاب ستار أكاديمي.
وعام 2011 شاركت في مسلسل “دو ري مي” بجاني رويدا المحروقي وفاطمة الحوسني وآلاء شاكر.
كما كانت لمروى بعض المشاركات المسرحية، من أبرزها “من صادها عشى عياله، سوبر أر”.
وانضمت بعدها بن صغير لمسرح الطفل مقدمة معه عدة عروض من أبرزها “زين البحار، زين الأوطان، زين الأدغال”.
هذه مواصفات رجل أحلامها:
في عام 2019 قالت مروى أنها لا تعيش أية قصة حب، وإن عاشت ستعلن ذلك على الملأ.
وعن مواصفات رجل أحلامها قالت “انا أحلم برجل بسيط مثلي، غير متكلف، محب لأهله وعائلته حتى يستطيع أن يحبني ويرعاني ويحفظ حقوقي”.
