محمد حماقي يروي قصة تعرفه على زوجته وعلاقته بابنته
إيفا بوست – فريق التحرير
المطرب المصري محمد حماقي يروي قصة تعارفه على زوجته نهلة الحاجري، كما يتحدث عن ابنته فاطمة وعن انتقادات أعماله.
وتعود به الذكريات إلى ما قبل ٦ سنولت حينما ولدت ابنته فاطمة وحملها لأول مرة وعن فرحته وشعوره.
كما يتطرق إلى موضوعات أخرى تتعلق بحياته المهنية والشخصية ويذكر سبب عدم محبته للنقد.
خلال استضافة المطرب المصري محمد حماقي في بودكاست بيج تايم الذي يقدمه الإعلامي عمرو تحدث عن زوجته وابنته.
لقاء محمد حماقي الأول مع زوجته:
أشار المطرب أن لقاءه الأول بزوجته كان في فيلا جدها، حيث تعمل مصممة أزياء وكانت تقيم عرض لمجموعتها في الفيلا.
وأعرب عن شعوره بالارتياح عند رؤيتها تماماً كالحب من النظرة الأولى، قائلاً “حسيت وقتها براحة غريبة، وإني عايز أشوفها تاني وأعرفها أكثر”.
كما أكد الفنان أنه كان حريص منذ البداية أن تكون عائلتها على علم بمشاعره نحوها وألا يكون الأمر سري ومخفي عنهم.
فقال “تعرفت في نفس اليوم على جوز أختها الكبيرة وأخدت رقمه، وكلمته وقلتله أنا عايز أعرفها أكتر”.
وتابع “مش هينفع أكون دخلت البيت وأعمل ده من غير ما أعرفكم، وبعدين بدأنا نتكلم أنا وهي فعلاً”.
ابنته فاطمة:
تحدث حماقي عن مشاعره لحظة ولادة ابنته فاطمة وحمله لها لأول مرة وأكد تواجده مع زوجته في غرفة العمليات لحظة الولادة.
كما قال “أول ما طلعت وشلتها حسيت انو في شريان جديد فتح لمشاعر عمرها ما كانت موجودة”.
وأضاف “انت بتحب نفسك إلا قدام ابنك أو بنتك بتحبه لدرجة انك بتلغي نفسك”.
وقد أشار إلى العلاقة بينه وبين ابنته وتطورها مع مرور الوقت، فعلق “بقى عندنا علاقة قوية وبتزيد وتعمل حاجات كتيرة من اللي أنا بحبها”.
وأكد أن هذا الأمر جعل بينه وبين طفلته أشياء مشتركة حيث أنها تلعب كرة القدم وتشجع فريق الأهلي مثله.
كما كشف حماقي أنه لدى ابنته بعض الميول الفنية للغناء والعزف، حيث أنها طلبت منه شراء دارمز لتعزف عليه.
وأكد أنه تفاجئ بقدرتها على العزف وهي مازالت ابنة ست سنوات فقط.
نقد:
أوضح محمد حماقي أنه لا يحب النقد وعندما يقوم البعص بنقد أعماله يشعر أن شيء ما ناقص.
كما قال “أنا مبحبش النقد ولا أنبسط عندما ينتقدني أحد والنقد يضايقني لأنني بحس أن هناك حاجة ناقصة”.
أما عن التعليقات السلبية على السوشيال ميديا قال “الشعب العربي عاطفي وتحكمه مشاعره، أنا بشوف حاجات لا أصدقها، علماً أنني لا أنظر الى الآراء والتعليقات السلبية”.
