أخبار الفنانين

مي حريري توثق دمار منزلها الكبير وتستنجد بآل تركي

مي حريري توثق دمار منزلها الكبير وتستنجد بآل تركي

إيفا بوست – فريق التحرير

الفنانة اللبنانية مي حريري توثق عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام حجم الدمار الذي لحق بمنزلها في العاصمة البريطانية لندن.

وذلك من خلال تصوير فيديو لمنزلها المحترق في لندن قبل أيام قليلة وأرفقت تعليق حزين مع الفيديو.

كما أن أسباب الحريق لم تتضح بعد اندلاعه في البناية التي تسكن فيها الفنانة في لندن واحتراق منزلها بالكامل.

مي حريري توثق دمار منزلها الكبير وتستنجد بآل تركي
صورة من الانترنت

الفنانة اللبنانية مي حريري تنشر فيديو يوضح الدمار الكبير الذي طال منزلها بعد اندلاع حريق مجهول الأسباب فيه.

منزل مي حريري:

نشرت حريري عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي انستغرام فيديو مصور توثق فيه الدمار الكبير في منزلها بعد احتراقه.

وأرفقت تعليق مع الفيديو قالت فيه “شو بعد فيه، كل شي راح، هون كنت أقعد” وأغلقت خاصية التعليقات على المقطع.

وكشفت أنها لاتزال موجودة في لندن حيث تم نقلها مع ابنتها التي تعرضت لإصابة طفيفة بسبب الحريق الى أحد الفنادق.

وذلك ريثما يتم انهاء التحقيقات وإيجاد سكن بديل لهما.

تنتقد الهجوم:

انتقدت الفنانة الهجوم الذي تعرضت له بعد أن استنجدت برئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية المستشار تركي آل الشيخ.

وذلك من أجل مساعدتها بعد احتراق منزلها وقالت ان ما كتيته كان سيرة ذاتية استخدمتها من أجل الحصول غلر فرصة عمل جديدة.

كما علقت “أبو ناصر هو الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتي وأشعر أن هناك من يحسدني على المبادرة التي قمت بها والأشخاص الذين انتقدوا تصرفي حقودين”.

أشادت بآل الشيخ:

تحدثت الفنانة عن الصفات الحميدة التي يتمتع بها آل الشيخ وأشارت أن هذه الصفات تمنعه من تخيب آمال المرأة التي استنجدت به لإنقاذ حياتها المهنية.

كما كتبت مي في رسالتها بعد احتراق منزلها على منصة إكس “لقد اتخذت الحياة منعطف غير متوقع ومؤسف للغاية”.

وتابعت “هذا منزلي في لندن، وقد تحولت ممتلكاتي الى رماد ولم تعد ابنتي كما كانت ولن يكون بلدي أبداً بديلاً لكلينا”.

كما أضافت “عزيزي تركي أنا في أسوأ وضع ممكن، أنا أم عزباء ومتعطلة عن العمل منذ أكثر من ٥ سنوات”.

واختتمت “لجأت إليك لأنني أعرف قدرتك على مساعدتي بأي طريقة ممكنة فيما يتعلق بحياتي المهنية، فقط من أجل الوقوف على قدمي مرة آخرى”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى