ريتا حرب تروي قصة طفولتها الصعبة وتقول “أنا حمارة”
إيفا بوست – فريق التحرير
الفنانة اللبنانية ريتا حرب تروي في حديث إعلامي قصة طفولتها الغير سعيدة وانعدام الذكريات الجميلة منها.
ثم انتقلت للحديث عن والدها وعن اشتياقها له وزيارته لها في المنام وتطرقت إلى قصة الحب التي عاشتها في سن المراهقة.
علقت أيضاً على بدايتها في الدخول إلى عالم الشهرة كموديل إعلانات ثم عارضة أزياء قبل أن تشارك في التمثيل.
عبرت الفنانة ريتا حرب عن ضعفها في العلاقات العاطفية وعدم ذكائها في الحب ووصفت نفسها بهذه العلاقات قائلة “أنا حمارة”
طفولة ريتا حرب القاسية:
تقول ريتا أن طفولتها لم تكن سعيدة بل شهدتها تحت القصف وصنفت نفسها من أبناء الحرب.
وأضافت أنه لا وجود لذكريات جميلة في طفولتها فهي لا نستذكر إلا إصابة مدرستها والتهجير بالإضافة إلى العيش بالملاجئ.
تشتاق لوالدها:
تحدثت أيضاً عن والدها وقالت أنه كان يتسم بطبعه الهادئ على عكس والدتها، وكما عبرت عن اشتياقها له.
بالإضافة إلى أنها أكدت بأنه يزورها في المنام منذ أكثر من ١٠ أيام.
إعجاب في المراهقة:
اعترفت ريتا بأنها كانت معجبة بابن الجيران وهي مازالت مراهقة وتم ضبطها معه وجذوره شقيقها وأمها من لقائه مرة آخرى.
عالم الشهرة:
أما عن بدايتها في الدخول إلى عالم الشهرة قالت بأنها بدأت من الإعلانات وعرض الأزياء قبل احترافها التمثيل.
وأضافت أنها تقابلت مع شيرين عبد النور وهيفاء وهبي التي عرفتها منذ الصغر.
كما قالت ريتا بأنها قليلة الثقة في جمالها وفي نفسها ولم تدخل في الكثير من العلاقات لهذا السبب.
وأشارت بأنها لم تكن ذكية في الحب واعترفت بندمها لأنها أعطت قيمة أكبر للأشخاص الذين لا يستحقون تقديرها.
فوصفت نفسها بتعبير “أنا حمارة”، بالإضافة إلى أنها تعرضت للخيانة وقلة الاحترام في بعض الأوقات.
تزوجت مبكراً وأنجبت ستيفي وميشيل، أما عن زوجها فقالت أنه اختفى من حياتها بعد الطلاق ولم تسأل عن سبب اختفاءه.
وكما كشفت أنها دخلت في علاقة حب بعد الطلاق لأكثر من مرة ولكنها كانت تحاول الابتعاد دائماً وتنحاز لابنتيها.
