أخبار الفنانين

ممثلة تعيد قضية مقتل سعاد حسني إلى الأضواء وشقيقة الأخيرة ترد

ممثلة تعيد قضية مقتل سعاد حسني إلى الأضواء وشقيقة الأخيرة ترد

إيفا بوست – فريق التحرير

الممثلة المصرية الرحلة سعاد حسني اسم يتصدر التريند على مواقع التواصل الاجتماعي رغم مرور 22 عام على رحيلها.

حيث عادت قضية مقتلها إلى الأضواء وذلك بعد أن أعلنت الشاهدة نادية يسري بأنها ستصرح وتكشف مفاجأت جديدة للمرة الأولى.

ومن الجدير بالذكر أن الفنانة سعاد حسني رحلت في الواحد والعشرين من شهر يونيو لعام 2001 في مدينة لندن.

توفيت أثر سقوطها من شرفة شقة في الدور الخامس الكثير وأثارت وفاتها الكثير من الشكوك والجدل حول انتحارها أو مقتلها.

تصريحات نادية يسري:

أعلنت الشاهدة نادية يسري بأنها ستكشف مفاجأت جديدة لأول مرة، وكتبت على حسابها في الفيسبوك

“أنا هنزل شوية من أوراق تحقيقات سكتولند يارد في انتحار سعاد حسني علشان الناس اللي بقول ما حققوش وقفلوا عالموضوع”

وأردفت بأن سيناريوهات عدم التحقيق هي أقوال وشائعات أطلقها البعض من أجل المتاجرة بموت الفنانة.

وأضافت “هنزل كمان رسائل سعاد حسني اللي عمري ما وريتها لحد بخط إيدها وهي بتعبر عن وجعها وتعبها ونفسيتها ومشاكلها المالية”.

وتابعت “وهجاوب على شوية الأسئلة اللي بتتكرر من 22 سنة والشيخ الشعراوي رحمه الله عليه ييشر المظلومين وقال لا يموت ظلوم في الكون حتى ينتقم الله منه”.

وفي ظلمها قالت “متأكدة إن ربنا الحق العادل هيكرمني ويجبلي حقي منهم ومن كل واحد ظلمني وافترى عليا”.

ردود شقيقة الرحلة:

جانجاه حافظ شقيقة الراحلة سعاد حسني ردت عليها ووصفتها بالشاهدة الباطلة في قضية السندريلا.

وقالت “ليس لها حق تفتح القضية واللي يحق لهم بس هم أسرة الراحلة، ونادية متهمة أساساً في قتلها، يبقى حق مين اللي عايزة تاخده وتقول مظلومة؟”

كما أضافت “نادية يسري مشتركة في الجريمة وبتتكلم دلوقتي لأنها بتعمل تريند وبتقول أي كلام عشان بتدور على فلوس من ورا القضية”.

تفاصيل عن واقعة الوفاة:

في منتصف العام الماضي تحدثت جانجاه حافظ عن تفاصيل الوفاة وأكدت أن سعاد حسني لن تنتحر وإنما رُميت من شرفة المنزل.

وبالرغم من بقاء جثتها في الشارع لمدة أربع ساعات ولكنها لم تتعرض لنزيف في الدماغ.

وخلال مراسم غسل الجثمان تفاجت بأن سعاد كانت تعاني من كسر في الجمجمة وجروح أسفل الظهر وكان ذراعها الأيسر مفصولاً.

وقد أعربت عن استغرابها بأن تقرير الطب الشرعي اكتفى بذكر السقوط من الشرفة على الجانب الأيمن ولم يذكر هذه الإصابات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى