غير مصنف

هشام عبد الحميد.. اتهمه صديقه بالشذوذ وعمل معيداً في قسم التمثيل وفيلم مميز جمعه بـ الحسناء ليلى علوي!

هشام عبد الحميد.. اتهمه صديقه بالشذوذ وعمل معيداً في قسم التمثيل وفيلم مميز جمعه بـ الحسناء ليلى علوي!

إيفا بوست – فريق التحرير

ولد الفنان المصري هشام عبد الحميد في اليوم الثالث من شهر تشرين الأول/أكتوبر عام 1962، وهو ابن العاصمة المصرية القاهرة.

برجه الفلكي الميزان، وتلقى تعليمه في منطقته، ثم درس في المعهد العالي للفنون المسرحية، والذي وتخرج منه في عام 1984.

وكانت درجته جيد جداً، ليعمل معيداً في قسم التمثيل، ولكنه لم يستمر في عمله كمعيد، لأنه فضل الانتقال إلى التمثيل.

عدا عن رغبته بالتفرغ للسينما، ليقدم عشرات الأعمال الفنية التي تنوّعت ما بين السينما والدراما.

الانطلاقة الفنية لـ هشام عبد الحميد 

بدأ عبد الحميد مشواره الفني في عام 1986، من خلال تقديم دور فتحي في فيلم “كوم الشقافة”.

ثم حصل على عرض مغري في عام 1988، وهو أن يقدم دور البطولة في فيلم “غرام الأفاعي”، وظهرت إلى جانبه الفنانة ليلى علوي.

 ثم توالت أعماله الفنية، ومن المسلسلات التي قدمتها: السرايا، ألف ليلة وليلة، هالة والدراويش، الحب الكبير، أيام الضحك والدموع.

إضافة إليها: بالشمع الأحمر، الابن الضال، أوان الورد، كما شارك في أعمال سينمائية: 

قليل من الحب كثير من العنف، مجرم مع مرتبة الشرف، امرأة تدفع الثمن، انتبهوا أيها الأزواج، معالي الوزير، أيام صعبة، مهمة صعبة.

هشام والمثلية 

يذكر أن الممثل هشام لاحقته اتهامات بأنه شخص مثلي الجنس، وذلك بعد أن كشف السيد أحمد الإسماعيلاوي عن ذلك.

وهو أحد الأصدقاء المقربين من عبد الحميد،  إذ أكد أنه لم يكن يريد أن يتحدث عن أموره الخاصة.

وتابع، أنه بالفعل شاذ جنسياً، مضيفا أن تلك الحقيقة هي السبب بهروبه من مصر إلى تركيا، التي منحت تركيا بعض الحقوق للمثليين.

 فيما يتعلق بحياته الشخصية نذكر أن هشام كان متزوجاً من سيدة خارج الوسط الفني، وهي: نادية سليمان.

والتي أنجبت له بابنه عمر، توفيت تلك السيدة في ٱيار/مايو عام 2022 في كندا بعد صراع مع المرض وتدهور حالتها الصحية.

وكتب أحد أصدقاء هشام عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: 

“خالص العزاء للفنان هشام عبد الحميد، في وفاة السيدة الفاضلة زوجته نادية سليمان التي وافتها المنية اليوم في كندا بعد صراع مع المرض”.

وتابع: “اللهم تغمدها برحمتك وغفرانك وأسكنها فسيح جناتك، مع الصالحين والأبرار”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى