بروفايل

وردة الجزائرية .. أبرز 10 معلومات عن المغنية التي تعد أهم أساطير الغناء في العالم

تم ترحيلها من مصر و صدر بحقها حكم عليها الإعدام في فرنسا وهي جزائرية الجنسية .. وردة الجزائرية

وردة الجزائرية .. أبرز 10 معلومات عن المغنية التي تعد أهم أساطير الغناء في العالم

ايفا بوست – فريق التحرير

وردة الجزائرية، واحدة من أهم المغنيين في العالم، ولدت في باريس عام 1939 وعاشت طفولتها هناك.

والدتها تحمل الجنسية اللبنانية ووالدها من الجزائر، وتعلمت الغناء وهي في سن صغير وقدمت الكثير من الأغاني في باريس.

راحت تغني أغاني وطنية مثل “بلادي يا بلادي”، و”يا حبيبي يا مجاهد” وغيرها الكثير دعماً للجزائر بعد أن اندلعت الحرب فيها.

 أبرز 10 معلومات عن الفنانة وردة الجزائرية

1- بدأت رحلتها الفنية عام 1960، حيث دعاها المخرج حلمي رفلة لمصر للمشاركة في فيلم “عبده الحامولي وألمظ”، وكان هذا أول فيلم من بطولتها.

2- قدمت الكثير من الألبومات والأغاني الطربية التي أشعلت الأسواق العربية والمصرية، بالأضافة إلى أن معلمها صادق ثريا.

3- تحمل الجنسية الجزائرية، وهي مسلمة الديانة، تعلمت الغناء منذ الصغر وغنت لكبار المطربين مثل عبد الحليم حافظ وأم كلثوم.

4- في عام 1960، دعاها الراحل حلمي رفلة إلى مصر لتشارك في فيلم ألمظ وعبده الحامولي وكان هذا الفيلم نقطة تحول مسيرها الفني.

5- عاشت أزمة مع الرئيس جمال عبد الناصر، وذلك لأنها نشرت شائعات بأنها صديقة المستشار  عبد الحكيم عامر.

6- تم ترحيلها من مصر ووضعت في قائمة الممنوعين من الدخول لمصر، وذلك بسبب الخلاف الذي حصل بينها وبين نظام جمال عبدالناصر.

7- عادت إلى مصر مرة أخرى بعد أن تولى الحكم الرئيس أنور السادات، وقدمت المزيد من الأفلام والأغاني الشهيرة.

8- توفيت وردة عام 2012 وهي في عمر 71 عاماً، بعد أن أصيبت بقصور في عضلة القلب، ودفنت في الجزائر.

9- تزوجت الفنانة الجزائرية مرتين، الأولى كانت من جمال القصري، ثم انفصلت عنه وتزوجت من الملحن بليغ حمدي.

10- تملك طفلان من زوجها الملحن الراحل حمدي، وهما بنت تدعى وداد، وولد اسمه رياض، ولم تنجب من القصري أطفالاً.

الحياة الشخصية لوردة:

وهي من أكثر الأصوات التي أحبها العالم العربي، بدأت مسيرتها الفنية وهي صغيرة وراحت تغني الأغاني الوطنية في فرنسا.

وبسبب موقفها الوطني تجاه بلدها الجزائر والأغاني الوطنية التي تغنت بها، صدر بحقها حكم الإعدام في فرنسا.

وحينها اضطرت وردة للهروب مع أسرتها إلى لبنان وواصلت الغناء في الأماكن العامة بدعم من أسرتها وأطلقت الأغاني

المؤيدة للثورة.

وأطلقت العديد من الأغاني الوطنية مثل، “أنا من الجزائر أنا عربية” و”جميلة بوحيدر”، كما أنها انضمت لدار الأوبرا وشاركت بنشيد “الوطن الأكبر”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى