جهاد سعد.. أبرز 10 معلومات عن الممثل السوري الذي درس الهندسة المعمارية في فرنسا والتمثيل في مصر!
جهاد سعد.. أبرز 10 معلومات عن الممثل السوري الذي درس الهندسة المعمارية في فرنسا والتمثيل في مصر!
إيفا بوست _ فريق التحرير
جهاد سعد، فنان سوري شهير، ظهر في العديد من الأعمال الفنية، التي تنوعت ما بين المسرح والتلفزيون، ومن أهمها برنامج خبرني ياطير.
وهو واحد من الذين درسوا في المعهد العالي للفنون المسرحية في العاصمة المصرية القاهرة، حيث لم يكون هناك معهد في دمشق آنذاك.
فكان له فرصة كبيرة بأن يتعلم على يد أهم الأساتذة، ليصبح فيما بعد ممثلا ومخرجا مسرحيا، ويحجز مقعدا في صفوف النجوم.
وتنوعت أعماله الدرامية ما بين التاريخية والتراجيدية والإجتماعية والعاطفية وحتى الجريئة إلى حد ما.
رصد موقع إيفا بوست أبرز 10 معلومات عن جهاد سعد:
ولد الفنان جهاد في محافظة اللاذقية، وتاريخ ميلادها في اليوم الخامس من شهر آذار/ مارس عام 1953.
والده سوري “نقولا”، وأم لبنانية ليلى، ثم انتقل مع عائلته إلى محافظة حلب عندما كان في الثانية عشر من عمره.
والسبب ناتج عن ظروف عمل والده، حينها كان جهاد طالبا في مدرسة الفرنسيسكان.
ثم رجع إلى مسقط رأسه، كي يتمم دراسته الإعدادية، وبعد سنوات تخرج من الثانوية العامة، ثم قرر دراسة الأدب الفرنسي في جامعة دمشق.
إلا أنه أمضى عاما واحدا، ثم غادر إلى فرنسا لدراسة الهندسة المعمارية في مدينة ليون الفرنسية.
ثم درس في المعهد العالي للفنون المسرحية بمصر، ومن الأساتذة الذين تتلمذ على أيديهم: جلال الشرقاوي، سناء شافع.
بدأ سعد مشواره الفني في أواخر السبعينات من خلال المشاركة ببعض الأفلام مثل: حبيبتي يا حب التوت.
وتنوعت أعماله الفنية ما بين المسرح والتلفزيون والسينما، مقدما العشرات من الأعمال الفنية الناجحة.
وتم تعيينه كمدير المسرح القومي السوري، من1993 وحتى 1999، فقام خلال تلك الفترة بإخراج بعض المسرحيات المهمة.
شارك في مسلسلات مثل: الولادة من الخاصرة، باب الحارة7، جلد الأفعى، سحابة صيف، الكواسر، عمر الخيام، زمان الوصل.
تزوج جهاد من سيدة مصرية لا تعمل في المجال الفني، وأنجبت منه ثلاث أبناء: مريم، نوران، يوسف، ثم انفصلا عن بعضهما.
تعرض لانتقادات بعد أن أعلن عن تأييده لموضوع المساكنة، وذلك خلال استضافته مع رابعة الزيات في برنامج شو القصة.
وقال حينها؛ إنه عاش المسـ.ـاكنة مع سيدة لمدة 12 سنة، مضيفا أنه في حال اختارت ابنته تلك التجربة، فلن يمـ.ـنعها.
