أول حمام لطفلك .. قواعد أساسيات تحميم الطفل الرضيع
ما هي المبادئ الأساسية لاستحمام الطفل الرضيع؟ .. بماذا أبدأ؟
أول حمام لطفلك .. قواعد أساسيات تحميم الطفل الرضيع
إيفا بوست – فريق التحرير
يوجد بعض الأمهات التي تشعر بالتوتر بشأن تحميم الطفل حديث الولادة حيث يكون تحميم طفل بجسم زلق أمراً شاقاً في بداية الأمر.
لذلك يجب عليك معرفة كيفية تحديد درجة حرارة المياه المناسبة وكيفية الإمساك بطفلك حديث الولادة على نحو آمن بالنسبة للطفل.
لأن أي خطأ في حمام الطفل يمكن أن يؤدي إلى فقدانه حياته كونه لا يزال ضعيفاً وغير قادراً على التحمل كتحمل حرارة الماء الزائدة.
هل تتساءلين عن أساسيات تحميم الطفل الرضيع ؟ لمعرفة كل ذلك تابعي معنا هذا المقال
كم مرة يحتاج حديثو الولادة إلى الاستحمام؟
تكفي ثلاث مرات في الأسبوع حتى يصبح الرضيع أاكثر قدرة على الحركة وقد يؤدي الإفراط في تحميم الرضيع إلى جفاف بشرته.
يمكنك أيضاً فحص ثنايا جلد الرضيع بين مرات الاستحمام ويشمل ذلك الفخذين والإبطين والذقن ونظفي هذه الأجزاء بقطعة قماش.
هل الأفضل تحميم طفلي مساءً أم صباحاً؟
يرجع هذا إليك فعليك اختيار وقت لا تكونين فيه على عجلة من أمرك أو يمكن لأحد ما مقاطعتك بعض الآباء يفضلونه صباحاً والآخرين مساءً.
هل يفي تحميم الرضيع بالإسفنجة؟
توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بتحميم الرضيع بالإسفنجة حتى تسقط جدعة الحبل السري ويتراوح سقوطها بين الأسبوع و الاثنين.
ما هو أفضل حوض استحمام للطفل؟
بوسعك أن تستخدمي حوض استحمام وتحيطيه بمنشفة نظيفة اجمعي كل ما تحتاجين قبل البدء لكي لا تتركي طفلك وحده في الماء.
ما هي كمية الماء التي يجب وضعها؟
الكمية الأكثر شيوعاً هي بوصتين أي 5 سنتيمترات واحرصي على إعارة طفلك الكثير من الاهتمام والحب والحنان وأبقى يدك عليه.
ما هي درجة حرارة المياه المناسبة؟
الماء الدافئ هو الأفضل لتجنب احتراق الطفل بالماء الساخن وتعتبر الدرجة 38 مئوية هي أفضل درجات الحرارة لحمام الرضيع.
ما الطريقة المثلى لحمل طفلي في حوض الاستحمام؟
استعملي ذراعك التي لا تعتمدين عليها لدعم رأس طفلك ورقبته واستعملي الذراع الأخرى للإمساك بجسمه وإدخاله في الماء.
هل يجب غسل شعر الطفل حديث الولادة؟
يمكنك فعل ذلك دون القلق دلكي فرة رأسه برفق مع وضع نقطة من شامبو الأطفال ثم اشطفيه بالماء أو بقطعة قماش مبللة.
ما الذي يجب غسله أولاً في جسم الطفل؟
لك حرية اختيار ذلك يبدأ غالبية الأمهات بغسل رأس الطفل ووجهه ثم الإنتقال إلى الأجزاء الأخرى الأكثر اتساخاً في جسمه.
