أفنان فؤاد.. واحدة من نجوم “العاصوف و”طاش ماطاش” كان بداية المشوار الفني وحاصلة على بكالوريوس إعلام!
أفنان فؤاد.. واحدة من نجوم “العاصوف و”طاش ماطاش” كان بداية المشوار الفني وحاصلة على بكالوريوس إعلام!
إيفا بوست – فريق التحرير
تنحدر الممثلة أفنان فؤاد من العاصمة السعودية الرياض، وتاريخ ميلادها في اليوم الثامن والعشرين من شهر تموز/يوليو عام 1990.
تنتمي أصولها الى منطقة الباحة، وهي واحدة من الممثلات الموهوبات في المملكة العربية السعودية.
تلقت تعليمها في منطقتها، ثم حصلت على بكالوريوس إعلام، وحاصلت على دورة في فنون الدراما من أكاديمية مانهاتن، في مدينة نيويورك الأميركية.
أفنان فؤاد ومشوارها الفني
بدأت نشاطها الفني في عام 2011، عن طريق المشاركة في واحدة من حلقات المسلسل الكوميدي “طاش ما طاش 18”.
ويذكر أن هذا العمل حقق جماهيرية عالية على مستوى الوطن العربي، وضم نخبة النجوم: ناصر القصبي، وعبد الله السدحان، وٱخرون.
وتمكنت أفنان من أن تثبت نفسها في هذا المجال، وذلك بفضل دعم عائلتها لها، عدا عن امتلاكها الموهبة وحبها الكبير لمهنة التمثيل.
أعمالها الدرامية
ومن المسلسلات التي شاركت فيها: كوميدو، طاش ما طاش 18، يا تصيب يا تخيب، هشتقه، من الأخر، كلام الناس، شباب البومب.
إضافة إليها: ألو مرحبا، صح عليك، الموسم الثاني من شباب البومب 2، الخطاف، سيلفي، الذاهبة، شد بلد، سناب شاف.
عدا عن: من الٱخر، الجزء الأول والثاني من العاصوف، هايبر لوب، كما شاركت في فيلم حمل عنوان هيفاء.
أفنان في “العاصوف”
يعد مسلسل العاصوف واحد من المسلسلات المميزة التي قدمتها أفنان خلال مسيرتها الفنية.
وهو عبارة عن عمل اجتماعي، قصته مقتبسة من رواية عبدالرحمن الوابلي “بيوت من تراب”، والتي هي واحدة من أنجح الروايات السعودية وأكثرها مبيعا.
وتولى السوري المثنى صبح مهمة إخراجه، وكان هناك جزأين للمسلسل، الأول تم عرضه في عام 2018، والثاني في عام 2019.
وأدت أفنان دور العنود في المسلسل الذي ضم: ناصر القصبي، حبيب الحبيب، ريماس منصور، ريم عبدالله، ليلى السلمان.
إضافة إليهم: عيد سعد، عبدالرحمن نافع، عبد الإله السناني، زارا البلوشي، دانة آل سالم، مها زين، وفادي صبيح، ونواف الجابر، وٱخرون.
ويعرض العاصوف صورا من حياة المجتمع السعودي خلال فترة السبعينات من القرن الماضي، ويتحدث عن الجانب الاجتماعي هناك.
إضافة لمناقشته الجوانب الثقافية والاقتصادية للمجتمع السعودي في تلك الفترة.
