رضوى الشربيني تحتفل بعدد متابعيها على إنستغرام: 14 مليون سند و ضهر (صور)
ايفا بوست – فريق التحرير
شاركت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني مجموعة من الصور الجديدة احتفالاً بوصولها لـ 14 مليون متابع عبر حسابها الشخصي في موقع “انستغرام.”
وعلّقت على الصور قائلةً: “١٤ مليون سند و ضهر…١٤ مليون وقفوا وساعدوني علشان اوصل لكل ده…”
وأكملت الشربيني: “١٤ مليون كلمه حلوه سمعتها وقت ما كنت محتاجها و طبطبه عليا فى كل محنه كنت بمر بيها…”
واختتمت منشورها قائلةً: “١٤ مليون بحبكم و بحترمكم … و ١٤ مليون بوسه و حضن و عرفان بالجميل منى ليكن يا قوتى وأهلى.”
وفي التفاصيل، ظهرت الإعلامية المصرية رضوى بإطلالة خضراء غايةً في الأناقة، وارتدت حذاء كعب عالي باللون الأسود.
ومن الناحية الجمالية، قامت بوضع مكياج ترابي يليق بإطلالتها، وتركت شعرها الأسو د الطويل مسدولاً على كتفيها.
تفاعل المتابعين
تفاعل متابعيّ ومحبيّ الإعلامية المصرية بشكلٍ واسعٍ مع منشورها، حيث وصل عدد الإعجابات إلى أكثر من 118 ألف إعجاب.
وانهالت التعليقات التي عبّر أصحابها عن حبهم ودعمهم للإعلامية المصرية مباركين لها بهذه المناسبة، ومما جاء في التعليقات:
“الف ميروك حبيبتي”، “تستاهلي 100 مليون “، “مبروووك يا رضوي.. بالتوفيق ديما يا حبيبتي”، “مافيش جمال كدا بجد.”
كما تفاعل مع المنشور عدداً من المشاهير، منهم الإعلامية لجين عمران، والمغنية اللبنانية سيرين عبد النور.
رضوى الشربيني.. من هي؟
رضوى الشربيني، إعلامية مصرية، من مواليد 30 سبتمبر 1981، وهي مقدمة برنامج “هي وبس” على قناة سي بي سي سفرة منذ فبراير سنة 2017.
وقدمت رضوى برامجاً أخرى، منها برنامج مخصص للسيارات على قناة المحور، وبرنامجاً فنياً على قناة الحياة.
وبرنامج “أنا مصر” في التلفزيون المصري، بالإضافة إلى عملها في شبكة تلفزيون العرب في البرنامج الإخباري “بروباجاندا تي في.”
تزوجت رضوى وأنجبت طفلتين، ثم انفصلت عن زوجها، وفضلت عدم دخول أي علاقة جديدة لكونها تريد تكريس حياتها لطفلتيها.
نالت رضوى شهرتها بعد ارتفاع نسبة مشاهدات برنامجها الحالي “هي وبس”، وأصبحت مثالاً تقتدي به كل امرأة عربية.
وتقدم من خلال برنامجها نصائحاً للفتيات عن كيفية اختيار شريك حياتك، ومتى يكون الانفصال أفضل للمرأة، والتعامل مع الرجال بشكل عام.
ولكن في المقابل كان لديها الكثير من المنتقدين الذين وصفوها بـ “عدوة الرجل”، ورداً على هذا أوضحت الشربيني
أن كلامها هو رد على حالات محددة من التجارب التي تأتيها عبر الاتصالات الهاتفية، ويجب ألا يتم تفسيره كمعاداة للرجال بصفة عامة.
ورأى آخرون أن أن النقد الموجه إليها هو جزء من “حملات التشهير التي طالت فتيات قررن تحدي المظاهر السلبية في المجتمع.”
