رضوى الشربيني رفقة ابنتها في أحدث ظهور والجمهور يتفاعل (صور)

رضوى الشربيني رفقة ابنتها في أحدث ظهور والجمهور يتفاعل (صور)

ايفا بوست – فريق التحرير

شاركت الإعلامية المصرية رضوى الشربيني متابعيها عبر حسابها الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام” مجموعة من الصور الجديدة لها.

وفي التفاصيل، ظهرت رضوى الشربيني رفقة ابنتها تمارا في موقع تصوير برنامجها “هي وبس”، والذي يعرض على قناة “ام بي سي.”

وظهرت الشربيني بإطلالة مميزة وجميلة، حيث ارتدت جمبسوت أبيض ذو خطوط خضراء، وحذاء ذو كعب عالي باللون البرتقالي.

ومن الناحية الجمالية. تركت شعرها الأسود الطويل مسدولاً على كتفيها، بينما وضعت مكياجاً ترابياً يليق بإطلالتها الأنيقة.

تفاعل المتابعين

وحظيت الصور التي شاركتها الإعلامية المصرية الشهيرة رضوى على إعجاب وتفاعل الكثيرين، حيث وصل عدد الإعجابات إلى أكثر من 100.

وانهالت التعليقات التي عبّر أصحابها عن حبهم وإعجابهم بالإعلامية رضوى وبابنتها تمارا، ومما جاء في التعليقات:

“حلوين ماشاء الله”، “محلاها نسخة رضوى ربي يحفظهم الاتنين الحلوين تيا وتماره”، “قمر زي مامتها”، “ملكة الأناقة.”

كما تفاعل مع الصور عدداً من المشاهير، منهم الإعلامية لجين عمران، والممثلة المصرية ملك زاهر، والممثلة الأردنية صفاء سلطان.

رضوى الشربيني.. من هي؟

رضوى الشربيني، إعلامية مصرية، من مواليد 30 سبتمبر 1981، وهي مقدمة برنامج “هي وبس” على قناة سي بي سي سفرة منذ فبراير سنة 2017.

وقدمت رضوى برامجاً أخرى، منها برنامج مخصص للسيارات على قناة المحور، وبرنامجاً فنياً على قناة الحياة.

وبرنامج “أنا مصر” في التلفزيون المصري، بالإضافة إلى عملها في شبكة تلفزيون العرب في البرنامج الإخباري “بروباجاندا تي في.”

تزوجت رضوى وأنجبت طفلتين، ثم انفصلت عن زوجها، وفضلت عدم دخول أي علاقة جديدة لكونها تريد تكريس حياتها لطفلتيها.

نالت رضوى شهرتها بعد ارتفاع نسبة مشاهدات برنامجها الحالي “هي وبس”، وأصبحت مثالاً تقتدي به كل امرأة عربية.

وتقدم من خلال برنامجها نصائحاً للفتيات عن كيفية اختيار شريك حياتك، ومتى يكون الانفصال أفضل للمرأة، والتعامل مع الرجال بشكل عام.

ولكن في المقابل كان لديها الكثير من المنتقدين الذين وصفوها بـ “عدوة الرجل”، ورداً على هذا أوضحت الشربيني

أن كلامها هو رد على حالات محددة من التجارب التي تأتيها عبر الاتصالات الهاتفية، ويجب ألا يتم تفسيره كمعاداة للرجال بصفة عامة.

ورأى آخرون أن أن النقد الموجه إليها هو جزء من “حملات التشهير التي طالت فتيات قررن تحدي المظاهر السلبية في المجتمع.”