عبد الله الطليحي.. كان ضابطاً في سلك الشرطة قبل دخوله المجال الفني وقدم العديد من الأعمال المميزة!

عبد الله الطليحي.. كان ضابطاً في سلك الشرطة قبل دخوله المجال الفني وقدم العديد من الأعمال المميزة!

ايفا بوست ـ فريق التحرير

ينحدر الفنان عبد الله الطليحي من منطقة الفردوس في محافظة الفروانية بالكويت، وتاريخ ميلاده في 22 نوفمبر عام 1982.

برجه الفلكي القوس، تلقى تعليمه في منطقته، وبعد الانتهاء من المرحلة الثانوية في الكويت انضم إلى كلية الشرطة.

 وحصل على الشهادة منها، ثم تخرج وهو ضابطاً في السلك العسكري، وعمل في هذا المجال لفترة معينة.

فيما بعد قرر الانتقال إلى المجال الفني والابتعاد عن السلك، ويذكر أنه محترف في رياضة الملاكمة والكيك بوكسينغ.

المشوار الفني لـ عبد الله الطليحي

بدأ الممثل عبد الله نشاطه الفني في عام 2010 عن طريق المشاركة في مسلسل الصراع إلى جانب برفقة إبراهيم الحربي.

ثم شارك في مسلسل للحب زمن آخر، إلى جانب إبراهيم الزدجالي وهيفاء حسين،  وفي عام 2012 قدم برنامج ٱرب أيدول إلى مع أنابيلا هلال.

ثم توالت الأعمال الفنية ل عبد الله، والتي تنوعت ما بين المسرح والدراما والسينما، والتي أكسبته الشهرة ومحبة الجمهور.

أعماله الفنية 

من المسلسلات التي قدمها الطليحي خلال مسيرته الفنية: والدي العزيز، الكون في كفة، بيت الذل، أمينة حاف، أجندة، عذراء.

إضافة إليها: وكأن شيئا لم يكن، بنات سكر نبات، بسمة منال، غريب بين أهله، “كسر الخواطر، حال مناير، ذاكرة من ورق، كلام أصفر.

أما بالنسبة للأفلام نذكر منها: الجولة الأخيرة، وفيما يتعلق بالمسرحيات هناك: الحبوبة، العشة، البنات والطنطل.

كما عمل مقدم برامج، ومن البرامج التي قدمها: عطيني اللينك، ع السيف، ليالي الكويت، للزمن ثمن، الحائط.

الجانب العاطفي من حياته

في العشرين من شهر كانون الثاني/يناير عام 2016 تزوج الممثل عبد الله الطليحي من سيدة خارج الوسط الفني، وهي “كريمة السيد”.

والتي تعرف عليها عن طريق مدربه في رياضة الملاكمة الكابتن “صلاح الباطني”، والتي أنجبت له ابنته الأولى “إلهام”.

وذلك في شهر تشرين الأول/ في أكتوبر عام 2016، ثم في شهر آب/ أغسطس عام 2019 أنجبت إبنه شاهين.

في ختام تقريرنا ننوه إلى أن عبد الله سبق وتعرض الممثل عبد الله إلى هجوم حاد من قبل جمهوره، بسبب انتشار فيديو له وهو يقبل طفله من فمه.

واتهمه البعض بالترويج لـ البيدوفيليا أي مرض اشتهاء الأطفال، فالبعض رآى أنه تصرف خاطئ ومضر للطفل.