بروفايل

بدأت مشوارها بسن مبكرة وأثارت السخرية بتعاونها مع وفيق حبيب.. قصة المطربة ليندا بيطار

بدأت مشوارها بسن مبكرة وأثارت السخرية بتعاونها مع وفيق حبيب.. قصة المطربة ليندا بيطار

ايفا بوست – فريق التحرير

ولدت المطربة ليندا بيطار في محافظة حمص بتاريخ اليوم التاسع عشر من شهر ٱب/ أغسطس عام 1980، وبرجها الفلكي السرطان.

بدأت مواهبها الغنائية بالظهور عندما كان عمرها خمسة سنوات، لتبدأ بالغناء مع فرقة للموشحات في حمص بقيادة مرشد عنيني.

ثم انضمت إلى كورال بقيادة الأب سمير حداد، والذي ساعدها بالانضمام إلى المعهد، حيث درست الحقوق لسنتين.

لكن بسبب عشقها الكبير للموسيقى، تقدمت إلى المعهد العالي للموسيقى، ثم تخرجت منه في عام 2007.

ودرست الغناء الأوبرالي لمدة ثلاث سنوات، بعدها قررت الاختصاص بالغناء الشرقي، ثم نشطت في المجال الفني.

المطربة ليندا بيطار وشارات الأعمال الدرامية

قامت المغنية السورية ليندا بيطار بغناء العديد من شارات المسلسلات السورية، نذكر منها: غزلان في غابة الذئاب، تحت سماء الوطن.

إضافة إليها: حكم الهوى، الخطايا، بواب الريح، ياسمين عتيق، أرواح عارية، السراب، تعب المشوار، جمال الروح، رجال ونساء.

عدا عن: يوم ممطر آخر، وحوش وسبايا، كما قدمت أغاني منفردة أخرى مثل: صار الكلام غالي، قسيتي يا دنيا، نيسان، ملبك.

تعاونها مع وفيق حبيب أثار الجدل 

تناقلت وسائل الإعلام خبر اشتراك المغنية ليندا مع وفيق حبيب في حفل بمسرح دمر المكشوف، ليثير ذلك موجة من السخرية.

خاصة أن اللون الغنائي التي تقدمه بيطار مختلفا عن نوع حبيب، ومن خلال مكالمة صوتية بين المطربة السورية ومنصة كيو ميديا

قالت؛ عن وفيق إنه صديق عزيز جدا، وكلاهما يتابعان بعضهما البعض، مضيفة أن هناك علاقة صداقة تجمعهما.

وأضافت؛ أن ذلك ليس المرة الأولى التي يتعاونان فيها، وإنما سبق وتعاونا في هنا لنا، حيث حضر عدة مطربين كان حبيب من بينهم.

كما كانا يغنيان مع الأوركسترا منذ أيام الدراسة في المعهد حسب كلامها، مؤكدة أنه من ناحية اللون الشعبي هو من أهم الأصوات.

وعن فعالية مسرح التي سيشاركان بها، ذكرت؛ بيطار إنها مهمة جدا، لتكريم الأبطال الذين شاركوا بدورة البحر الأبيض المتوسط.

وترى أن تلك المنافسة كانت مهمة للغاية، وتابعت أنها خلال الفعالية ستكون حاضرة بالشكل الذي اعتاده الناس وسيسمعون لونها المعروف.

وأكدت؛ أنها لن تقدم معه أغنية مشتركة، مضيفة أن تعليقات المتابعين الساخرة من وجود بيطار وحبيب في نفس الفعالية أضحكتها كثيرا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى